في رحاب الولاء يحيى رجائي
والفتوح
بدت ورب الولاء
والمعالي
رمت لروحي سرها
وارتقت
للعلي تدعو دعائي
قد
حباني الحبيب سرا عشقته
والهوى
منه صار يذكي فنائي
قد
ركبت الجوانح الغر حزنا
فاشتهت
لي جوارحي بالبقاء
فاشهدوا
أني محب بجذب
رغم
قول الأنام أني هوائي
قلت
أنت فقال أنت مشيرا
وانتهى
الكون في صراطي لهائي
واسم
ربي بدا كربي حكيما
يحكم
الكون مثلما صك لائي
مثلما
الأولياء يحيون موتى
مثلما
أحمدي طبيب لدائي
قدرأيت
الرسول يحيي جهادي
ضد
إبليس كي يفنى هرائي
ثم
سوى إلي مجدا تليدا
عرشه
أوراد أحمدي دون ياء
قدرأيت
الإله مني شريكا
قلت
حاشا فذاك كيد البلاء
ثم
فاض المنى سكران جذب
بعد
نحر الهوى كنحر الدماء
سكرتي
تم كأسها دون ورد
فاسقني
خمر أحمدي دون ماء
سلكتي
حان حينها دون حين
فاسق
عرفان ختمتي بولائي
وازرعوا
الواردات في تباعا
إنني
قد وهبت سر الولاء
فاسم
ربي أنار روحي بسر
واجتباني
بأحمدي للهناء
في
حماكم يروى قلبي ظلالا
كي
أرقى مقام قربي ويائي
قد
نظرت الإله وجها صبوحا
مثل
وجهي فقلت لاياصفائي
وجه
ربي أنار روحي بسر
سره
العبد سيد في العلاء
في
رحاب الرجال حطت ركابي
والفؤاد
اشتاق ورد انتهائي
فاهنأوا
بي مرادا وقيسوا
جملتي
ينبعث ولائي كدائي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق